أمطريني عشقاً
شَهْوَةُ الأَقْلَاْمِ عَاْدَتْ
تَنْجبُ الأَفْرَاحَ شِعْرَاً
فَوْقَ أَوْرَاْقِيْ اليَتِيْمَةْ
أمْطِرِيْنِيْ مِنْ سَمَاْءِ العِشْقِ
كَأْسَاً زَنْجَبِيْلاً
وَاضْرِبِيْ فِيْ بَحْرِ أَشْوَاْقِيْ
عَصَاْةَ الهَذَيَاْنِ ...
لَمْ أَكُنْ فِيْ الفُلْكِ نَجْماً
لَمْ أَكُنْ فِيْ البَحْرِ مَوْجاً
لَمْ أَكُنْ فِيْ الحُبِّ شِعْراً أَوْ رَسُوْلا
يَاْ سُلافَ العِشْقِ كَمْ مِنْ خَفْقَةٍ
فِيْ القَلْبِ نَاْدَتْ
عَاْنِقِيْنِيْ
ضَاْحِكَاً أَوْ بَاْكِيَاً بَيْنَ السَّنَاْبِلْ
خَبِّئِيْنِيْ بَيْنَ أَوْرَاْقِ الدَّفَاْتِرْ
جَرِّدِيْنِيْ مِنْ لِبَاْسِ
الحُزْنِ مِنْ مِلْحِ الخَمِيْلَةْ
وَاْسُرِيْنِيْ فِيْ جِنَاْحِ
اللَّيْلِ فِيْ ثُغْرِ المَضَاْجِعْ
أَيُّ حُبٍّ يُسْكرُ السَّكْرَاْنَ بَعْدَ الحُبِّ
خَمْراً فِيْ كُؤُوْسِ العَاْشِقِيْنَاْ
كَيْفَ أَمْضِيْ فَوْقَ جُدْرَاْنِ الأُنُوْثَةْ
بَاْحِثَاً عَنْ لَيْلَتِيْ فِيْ
نَبْعِ شُطْآنِيْ الغَزِيْرَةْ
شَهْوَةُ الأَقْلَاْمِ عَاْدَتْ
تَنْجبُ الأَفْرَاحَ شِعْرَاً
فَوْقَ أَوْرَاْقِيْ اليَتِيْمَةْ
أمْطِرِيْنِيْ مِنْ سَمَاْءِ العِشْقِ
كَأْسَاً زَنْجَبِيْلاً
وَاضْرِبِيْ فِيْ بَحْرِ أَشْوَاْقِيْ
عَصَاْةَ الهَذَيَاْنِ ...
لَمْ أَكُنْ فِيْ الفُلْكِ نَجْماً
لَمْ أَكُنْ فِيْ البَحْرِ مَوْجاً
لَمْ أَكُنْ فِيْ الحُبِّ شِعْراً أَوْ رَسُوْلا
يَاْ سُلافَ العِشْقِ كَمْ مِنْ خَفْقَةٍ
فِيْ القَلْبِ نَاْدَتْ
عَاْنِقِيْنِيْ
ضَاْحِكَاً أَوْ بَاْكِيَاً بَيْنَ السَّنَاْبِلْ
خَبِّئِيْنِيْ بَيْنَ أَوْرَاْقِ الدَّفَاْتِرْ
جَرِّدِيْنِيْ مِنْ لِبَاْسِ
الحُزْنِ مِنْ مِلْحِ الخَمِيْلَةْ
وَاْسُرِيْنِيْ فِيْ جِنَاْحِ
اللَّيْلِ فِيْ ثُغْرِ المَضَاْجِعْ
أَيُّ حُبٍّ يُسْكرُ السَّكْرَاْنَ بَعْدَ الحُبِّ
خَمْراً فِيْ كُؤُوْسِ العَاْشِقِيْنَاْ
كَيْفَ أَمْضِيْ فَوْقَ جُدْرَاْنِ الأُنُوْثَةْ
بَاْحِثَاً عَنْ لَيْلَتِيْ فِيْ
نَبْعِ شُطْآنِيْ الغَزِيْرَةْ
*
*
*
شعر محمد صافي